عيادة جراحات الغدد المتخصصة

الحالات التي نقوم بعلاجها

• أمراض الغدة الدرقية 🦋 مثل العقيدات، التضخم، وأورام الغدة الدرقية، مع تقديم حلول جراحية دقيقة كاستئصال فص أو كامل الغدة باستخدام تقنيات مراقبة الأعصاب لحماية الصوت.
• أمراض الغدة الجار درقية 🔬 كفرط نشاط الغدد الجار درقية، حيث يتم إجراء الاستئصال الجراحي بدقة عالية باستخدام الموجات فوق الصوتية وقياس هرمون PTH أثناء العملية.
• أورام الغدة الكظرية (الفوق كلوية) 🏥 مثل الأورام الوظيفية أو الفيوكروموسيتوما، ويُعد الاستئصال بالمنظار هو الطريقة المثالية والأكثر أمانًا لعلاج هذه الحالات.

أسلوبنا في التشخيص والعلاج الجراحي 🔬

التشخيص المتقدم

• استخدام الأشعة الصوتية الدقيقة والدوبلر
• أخذ عينات دقيقة بالإبرة الرفيعة (FNA)
• التصوير الطبقي والمغناطيسي

التقنيات الجراحية

• مراقبة الأعصاب والهرمونات أثناء العمليات
• الجراحات المحدودة والمناظير الجراحية
• عمليات يومية أو إقامة قصيرة مع تعافٍ سريع

من هو جراح الغدد؟ 👨‍⚕️

جراح الغدد هو طبيب متخصص يمتلك تدريبًا عالي المستوى في جراحة الغدد الصماء، مثل الغدة الدرقية والكظرية والجار درقية.

ويمتاز بـ:

الغدة الدرقية: التشخيص والعلاج الجراحي

تلعب الغدة الدرقية دورًا حيويًا في تنظيم عمليات الأيض والطاقة وتوازن الهرمونات في الجسم. وتُعد أمراض الغدة الدرقية من الحالات الشائعة، وقد تتراوح ما بين التضخم الحميد إلى الأورام السرطانية، ولكل منها نهج علاجي خاص.

أكثر الحالات شيوعًا 🔹

• تضخم الغدة الدرقية متعدد العقيدات تضخم في الغدة مع وجود عدة عقيدات.
• أورام الغدة الدرقية نسبة صغيرة قد تكون سرطانية والكشف المبكر يعزز الشفاء.

طرق التشخيص 🔹

أهمية العلاج الجراحي 🔹

يُعتبر التدخل الجراحي هو الحل النهائي في العديد من الحالات مثل:

• تضخم الغدة الذي يسبب ضغطًا على الرقبة أو القصبة الهوائية
• وجود شك أو تأكيد لورم سرطاني
• دوافع تجميلية
• العقيدات النشطة غير المستجيبة للعلاج الدوائي

جراحات الغدة الدرقية وأحدث التقنيات المستخدمة

أصبحت جراحات الغدة الدرقية اليوم أكثر أمانًا وسهولة بفضل التطور الكبير في التقنيات الطبية الحديثة. من أهم هذه التطورات هو استخدام أجهزة مراقبة الأعصاب أثناء الجراحة (IONM) لتحديد العصب الحنجري الراجع بدقة، وهو المسؤول عن التحكم في الأحبال الصوتية.

كما أن استخدام أحدث أدوات الجراحة وأجهزة الطاقة الحديثة يقلل من النزيف، ويزيد من دقة الاستئصال، ويسرّع من عملية الشفاء ويقلل مدة الإقامة في المستشفى.

الأسئلة الشائعة حول أمراض الغدة الدرقية

الأسئلة الشائعة بعد استئصال الغدة الدرقية

1. مدة عملية استئصال الغدة الدرقية قد إيه؟

   عادةً ما تستغرق العملية ما بين ساعة إلى ساعة ونصف، حسب كل حالة.

2. المريض بيقعد قد إيه في المستشفى بعد العملية؟

   في أغلب الحالات، يُغادر المريض المستشفى في اليوم التالي للجراحة، إذا لم تحدث أي مضاعفات.

3. هل العملية مؤلمة؟

   عملية الغدة الدرقية من العمليات البسيطة والآمنة، وغالبًا لا يشعر المريض بأي ألم أو يكون الألم بسيطًا ويمكن السيطرة عليه بسهولة.

4. إمتى أقدر أرجع شغلي؟

   معظم المرضى يعودون إلى أعمالهم خلال يومين إلى ثلاثة أيام بعد العملية، حسب نوع العمل واستجابة الجسم للتعافي.

5. هل هناك أكل معين بعد العملية؟

   يستطيع المريض في أغلب الحالات تناول طعامه الطبيعي خلال 24 ساعة بعد الجراحة. ويفضل البدء بالأطعمة اللينة إذا شعر المريض باحتقان خفيف في الحلق.

ما هي مخاطر التضخم المتعدد في الغدة الدرقية؟

يُعد تضخم الغدة الدرقية متعدد العقيدات (Multinodular Goiter) من الحالات الشائعة، ويتميز بوجود عدة عقيدات داخل الغدة المتضخمة. وعلى الرغم من أن معظم العقيدات تكون حميدة، إلا أن هناك عدة مخاطر لا يمكن تجاهلها:

١. النمو التدريجي والضغط على الرقبة 🔹

مع مرور الوقت، قد يزداد حجم الغدة بشكل ملحوظ مما يؤدي إلى ضغط على الهياكل المحيطة مثل القصبة الهوائية والمريء، وقد يُسبب:

• صعوبة في البلع أو التنفس
• انتفاخ واضح في الرقبة
• تغيرات في الصوت بسبب ضغط على العصب

٢. اختلال في وظيفة الغدة 🔹

بعض العقيدات قد تصبح نشطة وتُفرز كميات زائدة من هرمونات الغدة، فيما يعرف بـ “تضخم سام”، مما يؤدي إلى:

• خفقان القلب
• فقدان الوزن
• التعرق الزائد
• رعشة اليدين

٣. احتمالية وجود أو تطور ورم سرطاني 🔹

رغم أن معظم الحالات حميدة، إلا أن هناك نسبة صغيرة من العقيدات قد تحتوي على خلايا سرطانية أو تتحول مع الوقت إلى ورم خبيث، خاصة في الحالات التالية:

• العقيدات سريعة النمو
• العقيدات ذات المظهر المريب في الموجات الصوتية
• وجود تاريخ عائلي لأورام الغدة
• تاريخ سابق للتعرض للإشعاع في الرقبة